
الحب فى حد ذاته يمثل لى الربيع والأمل والحياه والسعاده والتوهج والتألق والثقه بالنفس وهذا سر بقاء الأنسان واستمراره فى الحياه والانسان بطبيعته السويه يحب ان يكون محباً ويحبه الآخرون ولكن للحب حالات لاتعد ولاتحصى فقد يتعرض الانسان لتجربة حب لاتحيا الا فى الظلام ولاتتوهج الافى الخفاء وقد تموت اذا تعرضت للضوء وهذا يذكرنى باحد الافلام عن تلك المرأة التى تخشى على اطفالها اذا رأوا النور أن يموتون وكأى حالة حب تعيش فى الظلام قد تصل هذه الحاله الى قمة المنحنى وتأخذ فترتها الطبيعيه ثم تهوى شيئاً فشيئاً وعندما يمر الانسان بمثل هذه الحاله يجب عليه ان يكون جاهزاً لمثل هذا التهاوى والسقوط حتى لا يقع فى بئر الحرمان ويشعر انه وحيداً فى الظلام
هناك تعليقان (2):
هناك الاف الكائنات الحية تحيا فى اعماق البحر فى اغواره المظلمه ولم ترى النور يوما ولا تعرف حتى معنى كلمة الضياء ولكنها عاشت وتاقلمت لانها اجبرت على هذا الوضع ولم يكن لها اختيار ولماكانت المقارنه بين الظلمه والحياة اختارت الحياةهكذا النوع السابق من الحب وهو حب اختيار الحياة لانه الوضع الافضل على كل حال والكلام ذو شجون
انا بصراحة وعلشان يكون اول القصيدة كفر لا اومن بالحب من اجل الحب او الحب كجامع بين الرجل والمراة فهذا في نظري هو الرغبة باسم اخر اما الحب الذي افهمه فهو ما يكون من اجل غاية اسمي وهو رضي الاله وبذلك يكون حب المراة لزوجته هو انه يحبها في الله لانها تعينه علي طاعة الله ثانيا حكاية الضلمة والنور دي فاقول افمن يمشي في الظمات خيرا امن هوا علي صراط مستقيم مش كدة ولا ايه
إرسال تعليق