

مسمار جحا لايقل شهرة عن جحا فكلنا نعرف دهاء جحا عندما اشترط على الرجل الذى اشترى بيته ان يترك له المسمار وظل جحا يتردد على الدار بحجة ان يستظل بمسماره حتى زهق الرجل منه وترك له البيت بالمسمار ....هذا للاسف حال العراق فلقد انتبذ الشعب الامريكى الاداره الحاليه ورفضها وهو يعد الايام فى انتظار الأمل والتغيير اما العراق المسكين فهو يملى عليه اتفاقيه ظالمه وليس بحجم مسمار جحا ولكن قواعد ومقدرات وبسط نفوذ وسيطره فهل سيبيع العراق الدار بالمسمار ام سيتعايش مع وجود المسمار وليستظل الجميع تحته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق