السبت، 8 نوفمبر 2008

جعلونى مجرماً ...فيلم لأوباما المصرى



لا أدرى كيف تحول الدكتور الشاب الطموح عضو مجلس الشعب الذى كان يصول ويجول فى قاعات مجلس الشعب والذى أسس حزبه ورشح نفسه ونحن فى بلد يفترض انه ديمقراطى رئيساً للجمهوريه كيف أصبح مجرماً وفى غيابات السجون ومن وراء القضبان ليكون عبره لمن لا يعتبر ....وكيف تحولت زوجته الشابه الجميله الاعلاميه النشطه وجعلوا منها ارهابيه ......ربما السبب اننا جميعاً نعتقد اننا نمارس الحريه و الديمقراطيه

ليست هناك تعليقات: