
القلب ينكر ما الداءُ العظيم بهِ
والنفس تنكر أنّ الحب قد قتلا
هكذا وصف الشاعر حالته ....وعندما استرجع قصيدته اتذكر حب امرأة العزيز لسيدنا يوسف ذلك الصبى الصغير الجميل الذى ربته فى بيتها وكيف شغفها حباً وكيف اختارت له السجن كعذاب اولى مخفف له لأنها تحبه ولاتريد به ضرراً فقدمت السجن ثم عذاب أليم وكيف اعترفت للملك وللجميع انها تحبه وكيف كانت شجاعه وصادقه مع نفسها ولم تبرأ نفسها من العشق والهوى ....كنت اتمنى ان اعرف ماذا حدث لها بعد ذلك ولكن القرآن العظيم يتعالى عن التركيز فى التفاصيل التى لاتغنى ولاتفيد ولها الله تلك المرأة التى وقعت فى حب نبى كريم ابن كريم ابن كريم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق