
كما قال الشاعر
أنا فى الظل اصطلى لفحة النار والهجير
وضميرى يشدنى لهوىً ماله ضمير
دمرتنى لأننى كنت يوماً أحبها
وإ لى الآن لم يزل نابضاً فيك حبها
هذا هو حال رجل الاعمال المصرى الذى عشق امرأة واعطاها كل شىء ظاناً منه انه سيمتلكها هى وكل ما اعطاها ونسى انها كالفراشه تنتقل من زهر الى آخر تمص رحيق الزهور دون ان تدفع الثمن ونسيت ان قانون الحياه والتعامل مع الرجال ان كل شىء بثمن ومقابل ولكنها دفعت الثمن اخيراً وهى حياتها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق