
عندما سمعت عن ذلك الشاب الاسمر الذى هو من اصل كينى واب مسلم ويكره العنصريه ويؤمن بالحريه والليبراليه وضد بوش والحرب على العراق شعرت بالتفاؤل والامل وانه سوف يأتى يوم نجد فيه رجلاً عدلآ يحرر العالم من الظلم وكنت متحمسة له اشد الحماس ورأيت فعلآ انه رمز للتغيير ولكن للاسف عندما سمعت تصريحاته الاخيره وجدته صورة لعمله واحده وهى العبوديه لللوبى الصهيونى والمعاداه والكراهيه للاسلام والعرب تحت مسمى التقدميه والحرب ضد الرجعيه والارهاب والراديكاليه والاصوليه وخلاص انا فى طريقى للعباسيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق