
عندما أتأمل واراقب منظر رؤساء الدول الثمانيه العظمى امريكا واتباعها وهم يتفقون على تدمير البشريه وقهر الانسان وضرب ايران ومعالجة الانحباس الحرارى بالحروب والصناعه ونظرية ولعها ولعها شعللها شعللها وطرد المهاجرين من عباد الله فى ارضه والتفنن فى حماية اسرائيل وامنها من العرب وحماس وحزب الله وسوريا وايران والجميع متفقون على الشر على قلب صعيد رجل واحد ويذكروننى بالحلف الشيطانى على قتل رسول الله صلى الله عليه وسلم ومقولة نجمع من كل قبيلة رجل وفى المقابل ارى مجموعة الثمانيه الاسلاميين واتفقوا على اشياء عظيمه ولكن فى النهايه وضعوا بند اخير ان الاتفاقيه غير قابلة للتنفيذ لعدم توافر الامكانيات وعلى رأى قاسم الغلبان الظاهر ان الثمانيه الاوليين دوكهم اكلوها من الثمانيه التانيين دولا ومخلوش للتنيين حاجه اصلها عصابه يابا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق