
الأربعاء، 20 يناير 2010
الاثنين، 18 يناير 2010
كلا لاتطعه واسجد واقترب


ناصية كاذبة خاطئة
في كتابه (وغداً عصر الإيمان) يقول الشيخ عبد المجيد الزنداني بخصوص سورة العلق:
كنت أقرأ دائما قول الله تعالى (كلا لئن لم ينته لنسفعا بالناصية * ناصية كاذبة خاطئة). والناصية هي مقدمة الرأس وكنت أسأل نفسي وأقول يارب اكشف لي هذا المعنى .. لماذا قلت ناصية كاذبة خاطئة؟ وتفكرت فيها وبقيت أكثر من عشر سنوات وأنا في حيرة أرجع إلى كتب التفسير فأجد المفسرين يقولون : المراد ليست ناصية كاذبة وإنما المراد معنى مجازي وليس حقيقيا فالناصية هي مقدمة الرأس لذلك أطلق عليها صفة الكذب (في حين أن المقصود صاحبها) .. واستمرت لدي الحيرة إلى ان يسر الله لي بحثا عن الناصية قدمه عالم كندي ( وكان ذلك في مؤتمر طبي عقد في القاهرة ) قال فيه : منذ خمسين سنة فقط تأكد لنا أن جزء المخ الذي تحت الجبهة مباشرة "الناصية" هو المسؤول عن الكذب والخطأ وانه مصدر اتخاذ القرارات . فلو قطع هذا الجزء من المخ الذي يقع تحت العظمة مباشرة فإن صاحبه لا تكون له إرادة مستقلة ولا يستطيع أن يختار ... ولأنها مكان الاختيار قال الله تعالى :(لنسفعا بالناصية) أي نأخذه ونحرقه بجريرته ... وبعد أن تقدم العلم أشواطا وجدوا أن هذا الجزء من الناصية في الحيوانات ضعيف وصغير (بحيث لايملك القدرة على قيادتها وتوجيهها) وإلى هذا يشير المولى سبحانه وتعالى: (ما من دابة إلا هو آخذ بناصيتها) ... وجاء في الحديث الشريف : "اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك". ولحكمة إلهية شرع الله أن تسجد هذه الناصية وأن تطأطئ له...
السبت، 16 يناير 2010
حلوه يا بلدى


الأحد، 10 يناير 2010
على أبواب المدينه


السبت، 9 يناير 2010
سبحان الخالق
سبحانك ربى
ما عبدناك حق عبادتك
وما قدرناك حق قدرك
كيف يا ربى اوحيت لهذا الحيوان
ان يغير لون جلده بهذه الطريقه
حقا انها لاتعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التى فى الصدور
انك انت الخلاق العليم
الذى أحسن كل شىء خلقه
وبدأ خلق الأنسان من طين
تب علينا يا أرحم الراحمين
وصلى اللهم على معلم البشريه أجمعين
محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
الجمعة، 8 يناير 2010
جدار حبنا

عيب يا بلد0000فينك يا عمده

يابووووووووووى
منذ امس اصبحت مدينتى الصغيره الجميله ما بين ليله وضحاها اصبحت خاويه على عروشها والعياذ بالله بئر معطله وقصر مشيد وكما يقال معظم النار من مستصغر الشرر ولكن هذه المره الأمر لم يكن مستصغراً فقد بدأ كبيراً جريمة اغتصاب فى بلد من اقصى الصعيد توالت الأحداث واحتقن الوضع وتصاعدت النيران وانفجر والكل هنا فى حالة خوف وترقب ماذا سيحدث غداً هل سأكون حياً أرزق او سأكون من أهل الآخره الجميع خائف و00وآسفاه فقدت المدينه الصغيره الأمن والأمان وتخاصم الجيران وبدت مدينتى وكأنها مدينة الأشباح
اللهم ارزقنا نعمة الأمن والأمان واحفظ ابنائنا وابناء الجيران وابعد عنا شبح الفتنه والجهل والعميان
قصة صديقتين

النجاح فى رأيى ببساطه هو التأقلم مع اصعب الظروف وخلق منها نجاح
هو المعاناه والألم وتحويله الى امل يتحقق من خلاله نجاح
وليس النجاح ان يجد الانسان طريقاً ممهداً له ويسير فيه
التحدى الحقيقى هو خلق من الشىء السيىء ومن المعاناه نجاح وتفوق وأمل واننى لو عملت فى مجال الاخراج السينمائى وكانت امامى قصه لسيدتين احدهما وجدت الطريق امامها ممهداً وجميع الادوات امامها فخلقت نجاحاً وسيده اخرى وجدت نفسها فى طريق ملىء بالأشواك والصعوبات والمعوقات فكافحت وثابرت حتى وصلت بابنائها الى بر الأمان000 سقطت كثيراً وعانت كثيراً وتألمت كثيراً ولكنها وصلت الى نجاح
لو عرضت علي تلك القصتين لأخترت ان اقوم باخراج قصه السيده الثانيه التى عانت حتى وصلت ربما تمنيت ان اعيش قصة السيده الأولى ولكن كل شىء بقدر وكل ميسر لما خلق له وأن الله سبحانه وتعالى لم ولن يظلم أحد فقد حرم الظلم على نفسه وإنما كان الإنسان ظلوماً جهولاً ًوالأفضل للانسان ان يصبر ويشكر وينظر الى ما هو دونه ويحمد الله على اى حال من الأحوال
فالحياه فى النهايه ممر قصير ودار فناء وليس بدار خلود
وسبحان من له الدوام والخلود